يعتبر رحمه الله من القدماء الذين تركوا بصما تهم في ثرى هذه الارض الطيبة
تأسس هذا المسجد الذي يعد أقدم مسجد في المدينة في بداية الثلاثينات من القرن الماضي
وبالضبط سنة 1932 على يد الحاج ابن اسماعيل رحمه الله المساهم الأبرز في
تشييده والساهر على بنائه هو وثلة من أبناء البلدة انذاك.
يعتبر لدى سكان أولاد ميمون من
أهم المساجد التي نفتخر بها كونه العتيق والقديم
الشيخ الداودي كما يسمى نسبة الى العالم التلمساني تداول على التدريس والامامة فيه
حفاض مشهورون وأئمة أبرزهم الحاج عبد الرحمن زيداني رحمه الله الذي كان له
الفضل والسبق في امامة مصليه من يوم التأسيس
س سنة 1932 حتى توفي سنة 1966
تاركا من بعده ابنه الحاج عمر الذي كان خير خلف لخير سلف.
المسجد ما يزال شامخا كالطود الأشم بالرغم من بنائه في مكان ليس بالسهل البناء فيه.
رحم الله كل الذين ساهموا في بقاء هذا الصرح العتيق وعلى رأسهم الحاج بن اسماعيل
الذي له كل الفضل على هذه البلدة قال تعالى لمسجد أسس على التقوى من أول يوم
أحق أن تقوم فيه.
سنحاول باذن الله أن نسلط الضوء ولو بالنزر القليل الذي نملكه عن هذه الشخصية
الفذة لعلنا نوفيها حقها ان شاء الله في قادم المواضيع.
بالمسجد العتيق 1932
ولد سنة 1881م وتوفي سنة 1966م
ثاني امام في المسجد ذاته
ولد سنة1911م توفي سنة 1989م
ولد سنة 1910م توفي سنة 1943م
نقاش محمد الصغير
2010-1918
ولد بأولاد ميمون سنة 1918
من الاطباء الاكفاء عين على
رأس وزارة الصحة بعد الاستقلال
شارك في الثورة التحريرية وتدرج
في مهنة الطب الى ان وافته المنية
نقاش عمر
1922
ولد في أولاد ميمون سنة 1922
هو الاخ الاصغر لمحمد الصغير
لاعب كرة قدم لعب لأكبر الأندية
العالمية بداية بنادي المنشأESL
ثم RCD Espanyol Barcelone
1922
ولد في أولاد ميمون سنة 1922
هو الاخ الاصغر لمحمد الصغير
لاعب كرة قدم لعب لأكبر الأندية
العالمية بداية بنادي المنشأESL
ثم RCD Espanyol Barcelone
USM Oran
Toulon
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق